آلاف المشاركين من البلاد والعالم – من دبلوماسيين، فنانين، نشطاء، وممثلين عن عائلات الثكلى والمخطوفين
تستعد مدينة القدس الخميس والجمعة من هذا الاسبوع 8-9.5 لاحتضان حدث غير مسبوق تحت عنوان "اجا الوقت - المؤتمر الشعبي للسلام"
وقال الرئيس التركي في تصريحات صحفية إن "خطوات إسرائيل في سوريا هي خطوات تهدد السلام، وأن آخر ما تريده إسرائيل هو مناخ السلام والهدوء، فهي تتغذى على الدم والفوضى".
آلاف المشاركين من البلاد والعالم – من دبلوماسيين، فنانين، نشطاء، وممثلين عن عائلات الثكلى والمخطوفين
إصابة 3 شبان في العشرينات من العمر بجروح خطيرة خلال جرائم عنف وقعت في وادي سلامة وطمرة وشقيب السلام
الطيرة – ينظم حراك "نقف معًا" بالشراكة مع حركة "نساء يصنعن السلام"، "حركة النساء الديمقراطيات"
وأضاف، "سيكون هناك المزيد من الدول التي تريد السلام مع إسرائيل. لكن مفتاح ذلك هو النصر. عندما تنتصر في الشرق الأوسط، يكون لذلك تأثير".
بحث جديد - رغم التهديدات المتزايدة: غالبية نشطاء السلام متمسكون بالشراكة الإسرائيلية-الفلسطينية
فعّل أفراد الشرطة عشرات الكاميرات الخاصة التي وثّقت مئات المخالفات المرورية الخطيرة، وخلال الأيام القادمة سيتم إرسال المخالفات إلى أصحاب المركبات.
وأكد خلال لقائه نظيره الهنغاري في عمان، أن السلام العادل هو الخيار الاستراتيجي لضمان أمن المنطقة.
خلال مسيرته، تعاون مع كبار الفنانين مثل عبد الهادي بلخياط ونعيمة سميح، ومع ملحنين بارزين أبرزهم عبد السلام عامر
ميرا عوض، نور درويش، سُعاد، رائد وباسم, وعدنان, دانا برغر، فرقة "هدهغ نحاش"، عالما غوب، ياعيل ديكلباوم، شاي ألون
الفنانون العرب واليهود المشاركون في مؤتمر السلام الشعبي في القدس: ميرا عوض، نور درويش، سُعاد، رائد وباسم, وعدنان, دانا برغر، فرقة "هدهغ نحاش"، عالما غوب، ياعيل ديكلباوم، شاي ألون
وكتب قرقاش في حسابه الرسمي على منصة "إكس": "شاركت في اجتماع أنطاليا الوزاري دعمًا لحل الدولتين وتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط".
اتهم ضابط الاستخبارات العسكرية السابق إيلي ديكل، مصر بالاستعداد للحرب ضد اسرائيل منذ توقيع اتفاقية السلام عام 1979.
بطولات ودية وتدريجية تحت إشراف دولي. لكن، لا يمكن الحديث عن عودة دون أن تُطوى صفحة الحرب، ولو جزئيًا. فالفيفا واليويفا رغم كل الضغوط، لا يمكن أن يتحركا ضد إرادة المجتمع الد
واكد المشاركون على أهمية تعزيز الحوار والتفاهم بين الأديان لتحقيق السلام.
وعن مطالب إسرائيل بتفكيك التواجد العسكري المصري في سيناء، قال إن هذه أرض مصرية ومن حق مصر أن تفعل ما تشاء بأرضها، منوها بأن القاهرة تستغل ثغرات موجودة في اتفاقية السلام مع إسرائيل ولا تنتهكها.
مضيفًا أن الحديث عن السلام والمصالحة هو "كلام فارغ" طالما أن عباس "يمجّد قتلى غزة ويتجاهل قتلى إسرائيل والمخطوفين".
في ظل أجواء شهر رمضان المبارك، نظم معهد السلام هيرتمان ندوة خاصة، هدفت إلى تعزيز التعارف بين الثقافات المختلفة، وانتهت بوجبة إفطار جماعية جمعت الحضور على مائدة واحدة
